فقه النفس
رابط المجلس الرابع من مجالس #فقه_الإخلاص

ه • إعلانات حول الجديد وبخاصة المجالس القادمة
ه • موجز لما سبق
ه • آثار عن الصدق وقصص من سابقين ومعاصرين
ه •• الإمام مالك بن أنس، رحمه الله
ه •• عبارة من الإمام أحمد بن حنبل، رحمه الله
ه •• الاكتحال لإخفاء البكاء
ه •• البكاء على فراش الزوجية والزوجة لا تعلم
ه •• حب الشهرة
ه •• الأصمعي والأعرابي الذي غلبه مرّتين
ه •• ابن حزم، رحمه الله، والانتصار المهزوم في المناظرة
ه •• كلمات لسيد قطب، رحمه الله، في رسائل أفراح الروح
ه •• الشيخ القارئ عبدالله الهدلق، ونشر كلمات تنقده على صفحته الشخصية
ه •• طبيب يشكر على النصيحة التي لم توجّه له أصلا
ه •• صديق يبكي في رحلة ترويحية، لسبب عجيب ونادر
ه •• أيمن، صديق الصِغر، والورع الصامت، وكذلك زميل العمل في محاكم دبي
ه •• موقف للشيخ أبي جعفر الخليفي من أحد مخالفيه وخصومه
ه • أسئلة من الجمهور

https://www.youtube.com/watch?v=7hrenviS_90

.
منذ عامين و 5 شهور
خالد بن منصور الدريس
#إفادات


قال الشيخ الأديب الألمعي عبدالله الهدلق :

" كنتُ في زيارةٍ لشيخنا العلامة بكر أبو زيد رحمه الله .. فجرى حديثٌ عن الثّباتِ والفتنِ وضعفِ القلوب وأنّ المرءَ على خَطَر ،

فقال الشيخ ما معناه :
إن الأمرَ مخيفٌ ، الفرقُ بين المُلحِد والمؤمنِ كلِمَة ؛
الملحِدُ يقول : لا إله ..
والمؤمنُ يزيد : إلا الله ..
نسأله الثباتَ على لا إله إلا الله
.."



🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃

رابط القناة /
https://telegram.me/Dralderes
منذ 3 أعوام
خالد بن منصور الدريس
#إفادات

من روائع الإفادات هذه القُصاصة المؤثرة للشيخ الأديب عبدالله الهدلق سدده المولى .
منذ 3 أعوام و شهرين
كمال المرزوقي
يقول الخليفة الأندلسي عبد الرّحمن النّاصر : عددت الأيّام السّعيدة في حياتي فوجدتها أربعة عشر يوما .. وأنا عددتها فوجدتها أيّام الغياب عن المدرسة!
- عبدالله الهدلق -
منذ 4 أعوام و 6 شهور
بدر الثوعي
مساء الخير رفاق التحدي .. 💐

هذه القائمة الثانية المقترحة غير الإلزاميّة ؛ حاولنا أن تكون منوعة وخفيفة ومناسبة لأكبر شريحة موجودة هنا :

1- في صحبة الكتب - علي حسين

https://bit.ly/2qx9o1c

2- مآلات الخطاب المدني - إبراهيم السكران

https://bit.ly/2qwenjC

3- صراع الحضارات - جعفر شيخ إدريس

https://bit.ly/2HyRTG8

4- ميراث الصمت والملكوت - عبدالله الهدلق

https://bit.ly/2JGWrLa

5- الأخلاق والسير في مداواة النفوس - ابن حزم

https://bit.ly/2Hl1GSh

ولمستخدمي الدروب بوكس - Dropbox - فهذا رابط جمعنا فيه جميع الكتب المقترحة في هذه القائمة :

https://bit.ly/2qtZLAE

بالتوفيق 📚
منذ 7 أعوام و شهرين
فقه النفس
من أولئك الذين أشتاق "تويتر" لأجلهم

https://twitter.com/AHadlaq
منذ 8 أعوام و شهر
فقه النفس
عبدالله الهدلق:

لا خيرَ في ثقافةٍ واسعةٍ واطلاعٍ عريضٍ؛ يقودان صاحبَهما إلى التمرّد على أصول دينه ومشاغبة ثوابته، ليوصفَ بالألمعيّة والإبداع والتفرّد
منذ 8 أعوام و شهر
فقه النفس
كنت كثير التنقص للناس
فقلت يوما لنفسي: أخشى أن تكون كثرة تنقصك للناس ناشئة عما تتوهمينه من الكمال فيك!
فلم تجب

عبدالله الهدلق
منذ 8 أعوام و 4 شهور
فقه النفس
منقول من (عبدالله الهدلق):

((الإعلام يصوغ شخصيات ذات أبعاد افتراضية لا وجود لحقيقتها في الواقع،
لذلك كثيرا ما نتفاجأ ببعد الشخصية عن النمط الفكري والسلوكي الذي تصورناه)).
منذ 8 أعوام و 4 شهور
تراثوي
"هذه تغريداتٌ قد لا تكون ذاتَ قيمةٍ إلا عند كاتبها ؛ لأنه يستشفي بالكتابة ويتنفّس من ثقوبِ الكلمات .. تغريداتٌ فيها إيضاحٌ ووَداع ومحبّة .أشعرُ أني أقلّ وَحدةً حين أكون وَحدي " .. أحببتُ العيشَ وحيداً إلا من نفسي ، وحيداً هناك أتفيّأ ظِلال الأشياء في طمأنينةٍ وحَذرٍ وترقّب وسلام ... وحيداً هناك أصارع العقلَ بمباهج الحَرْف وعَصْف الفكر ، وأغالبُ إثمَ الفتنة وغوايةَ الكلام ، متأمّلَ النفسِ بما أرُودُه من مسارب غَيابَتها ؛ وما بيني وبين الغرقِ في لُجّتها إلا أن أفتح عينيَّ فإذا بي الرُّبّانُ والشّراعُ والمنقِذُ والغريق .. ولم يكن أحدٌ معي ، وكان ذاك سِرّ جَمالِ الدّهشة وباعث روعة المغامرة .. ثمّ إني انتُزعتُ من هذا كلّه ببرامج التواصل الاجتماعيّ ، فكأنّي قُذِفتُ من نفسي إلى أنفُس الناس عارياً ممّا كنت أتدثّره بأسمال العُزلة وأرقّعه بمعاني التجمُّل ، وصار ما كان يسترني - وحيداً - يَشِفُّ عمّا تحته في هذا الفضاءِ اللافح الغائرِ العَينين " والجحيمُ عيونُ الآخرين " .. أنكرتُني فما عدتُ أشبهني ، أصبحتُ أفتّش كالمجنون عن عقلي ، ونكثُ عهودَ الرّوح فخنتُ أحزاني حين تحدّثتُ عنها لكلّ أحد ، اختلطتْ ملامح وجهي بملامحِ الناس فأبصرتُني ممزّقاً في كلّ وجه ، رُدّوني إليّ ! فلم أعُد الرُّبّانَ والمُنقِذَ والغريق،فلا الشّراع شراعي ولا الرّياح رياحي ولا الموج..هل كان ثمّة نفعٌ وفائدةٌ من هذه التجرِبة ؟ نعم مَشوبةٌ بِلا..نفعٌ لكنه لا يقوم بما تأكله من العقل ، ومتعةٌ لا تعدِل أذى النفس ووحشتَها ... أين ؟ وهذا الصّراع المَرير بين التيارات ، والاحترابُ الموجع على المواقف ، والخصومةُ الباقيةُ لكلمةٍ عابرة ، وتسقّطُ الهفوة ، وتربّصُ الزلّة ، وتحيّنُ البادِرة ... أستثني من هذا قِلّةً بأعيانها ولستُ أستثني نفسي ولا منهجاً ولا تيّاراً .. هذا ؛ وإني حزمتُ أمري وفردتُه مِراراً ، ثم أجمعتُ الرأيَ القاصِدَ على ترْكِ تويتر إلى غير رجعةٍ بإذن الله ، مات السّاقي والنّديم ؛ وما ورثنا من ليالينا رُقيّاً في سلوكٍ ولا طَوَتْ بنا في مدارجِ الوعي.. وقد جئتُ أودّعكم ، وأستميح العذر كلّ من كنت أخطأتُ في حقّه أو أساتُ إليه .. مستشفعاً بالمحبّة ؛ وبأني حاولتُ - جهدي - في هذه الصفحة أن أُنزل الثقافة من عليائها وأضَعَها بين يدي الناس ، وبأني حاولتُ - جهدي - أن أكون جميلاً فوق القبح وإن كان دون المِثال ، ولعلّي أن أخرج من هذا كلّه لا لي ولا عليّ وهذه الصفحة متاحةٌ لمن عساه أن يجد فيها ما يستحقّ بقاءها.. سأذهبُ بعيداً- أيها الأحباب -لأقتربَ منكم " فلا قيمة للعُزْلةِ إلا بوجود البشر" وحيداً مُتمثّلاً كلمة تاركوفسكي" هذه الرغبة في التجمع لتجنب الشعور بالوحدة أمر مؤسف؛ لأنه يبدو أن الناس الذين يملّون أنفسَهم في خطر حقيقي"
آخر ما كتبه الشيخ عبدالله الهدلق في تويتر
منذ 9 أعوام و 4 شهور
قناة فهد الجريوي العلمية
يتحدث الشيخ عبدالله الهدلق في كتابه الماتع ميراث الصمت والملكوت ـ وهو مجموعة مقالات كتب أكثرها في مجلة الإسلام اليوم ـ عن بداياته في القراءة :

درست السنوات الثلاث الأولى من المرحلة الابتدائية في مدينة دبي حيث كان والدي يعمل مدرساً في إحدى مدراسها موفداً من وزارة المعارف آنذاك .

كان تلفزيون دبي يعرض برنامجاً لطيفاً للأطفال اسمه : ( كليلة ودمنه ) يحرك بالعرائس . دخلت يوماً مكتبة تجارية كانت مجاورة لمدرسة عمر بن الخطاب التي أدرس فيها ؛ فوقع بصري على كتاب عنوانه كليلة ودمنة فاستهواني هذا التشابه في الأسماء ، ولما نجحت من الثانية الابتدائية إلى الثالث خيرني والدي ـ جزاه الله خيراـ في هدية النجاح ( لست مدللاً إلى هذه الدرجة ، فقد ضربت ضرباً يشبه ضرب الفِراش لنفض الغبار عنه ! ) فطلبت منه نسخة من هذا الكتاب بعد أن أخبرته أين شاهدته ، فذهب بي إلى المكتبة ، ولما أنزل البائع الكتاب من على الرف صعقت لحجمه وغاضت فرحة الهدية ، وخجلت من والدي أن أتراجع ، فذهبتُ به إلى البيت أقلبه لا أكاد أفهم من قصصه الرمزية شيئاً .

لكن كانت هذه هي بداية الرّحلة ، ثم إني ترددت على مكتبة المدرسة لما انتقلنا إلى الرياض في السنة الرابعة الابتدائية وما بعدها ، وأسعدني الحظ فوقفت على أعمال الأديب الكبير كامل الكيلاني موجهة إلى الأطفال مشكولة الكلمات ، فوسعت قراءتها الخيال لديّ ، ونمت السليقة اللغوية ، لكنها كانت أرفع من مستوى الطفل ( قرأتُ فيما بعد أن هذا مما أُخذ على مؤلفات كامل الكيلاني ) إلا أن كثيراً من ناشئة العرب في أيام سالفة قد تخرجت بتراث هذا الأديب الكبير الذي جُهل قدره اليوم .

ما زال عندي ـ بعد ثلاثين سنة ـ بعض هذه الكتيبات التي استعرتها من مكتبة المدرسة ، ولن أُعيدها إلى وزارة التربية والتعليم إلا بحكم قضائي !

وهكذا في مكتبة المتوسطة وأوائل الثانوية ، ثم انقطعتُ عن القراءة في المراهقة عدة سنوات بائسات ، فلما كنت في الحادية والعشرين من العمر فتحتُ باب المكتبة وأغلقتُ باب الدنيا ورائي .
منذ 9 أعوام و 6 شهور
navigation